
حبِّـي لربِّـي مالـهُ أثـمـانُ
إلا الجِنان كمـا يشـا الدَّيـانُ
آنستُ في شعرِ الصلاحِ سعادتي
يرعى قطوفَ رياضِهِا الرَّحمنُ
ماهمَّنـي مجـدٌ ولا دنيـا بـه
وكفى حياتي من إلهـي حنـانُ
إخلاصُ حرفي للحبيبِ يزيدني
قربا من المولى بـه اطمئنـانُ
فألوذ بالدِّفءِ العلـيِّ وأرتجـي
إتمـامَ سعـدٍ ملـؤُهُ الإحسـانُ
أحيا به عـلَّ الإلـهَ يجيبُنـي
والعينُ تبكي، والدموع جمـانُ