يولد الإنسان وتمضي به الحياة بأمل لا يفارقه حتى الموت.
لكل إنسان أمل يطلع عليه البعض، وأمل خاص جدا لايعلمه إلا الله؛ يسرُّه
في نفسه، وما لم يحظَ به حيا يموت معه.
فكم في الدنيا من آمال!!
حتى ولو كان تمثيلا فهناك من لا يقتنع به فليمثل على نفسه( وإن كنت لا أحب التمثيل) فالأمل يروى الذات بقطر النفاؤل الذي يعطي وجود الإنسان رغبة في التطلع إلى مستقبل أفضل.( ماأضيق العيش لولا فسحة الأمل).
بقلم” زاهية بنت البحر
مريم محمد يمق
أحدث رسوماتي
لا تنشر دون ذكر اسم صاحبتها “مريم محمد يمق”