– وما الأمال إلاجسورٌ نعبر منها الحلم إلى الواقع حيث الروح بانتظار الفرح؛ لهفى لحضن البقاء؛ تحمل بيديها كؤوس الرجاء؛ تسقينا منها، وتغسلنا بفيض نقائها استعدادًا لمعانقة الوفاء بعد طول انتظار..
مريم” زاهية

– وما الأمال إلاجسورٌ نعبر منها الحلم إلى الواقع حيث الروح بانتظار الفرح؛ لهفى لحضن البقاء؛ تحمل بيديها كؤوس الرجاء؛ تسقينا منها، وتغسلنا بفيض نقائها استعدادًا لمعانقة الوفاء بعد طول انتظار..
مريم” زاهية
ينتابني وجعُ الحروفِ تشوقا
لقصيدةٍ تهذي بها آلامي
وتضجُّ في ذاتي الرؤى بجسارةٍ
كي تستبيحَ مداركَ الأحلامِ
تنهالُ مــن سُدم المحالِ على الأنا
فتزيد نارَ الشوقِ حيثُُ مرامي
نارٌ علـــى نــــاري تزيــد توقــــدا
بين الضلوع بهسهسات سجامي
شعر
زاهية بنت البحر
مريم محمد يمق
آيام القسوة قد تمر ، ولكن آثارها تظل محفورة في أديم الذاكرة.
مريم