عندما سطعتْ شمسُكِ وهاجةً في طريقي؛ كانتْ نورًا ودفئًا ومودةً..
لكِ الكلماتُ ترفعُ القبَّعةَ، والورودُ تنشرُ شذاها، والطُّيورُ تغرِّدُ.
دمتِ بخيرٍ حاملةً للجميعِ زهورَ المحبةِ والسلامِ، مقتلعةً
من دروبِهم الأشواكَ، ومن قلوبِهم الغصَّاتِ
بلا مَنٍّ ولا طلبٍ للسُّمْعَةِ.
كاميليا فهمي رزق
لك جزيل الشكر
بقلم
زاهية بنت البحر