سأرحلُ من سجنِ جراحِي الموجعةِ
الملتهبةِ بقسوةِ الأغبياءْ
أشدُّ الرِّحالَ إلى مشفى يعالجُني بخيرِ دواءْ
أحتضنُ فيه النورَ كما تعودتُهُ بهجةَ قلبٍ وأنيسَ وفاءْ
سأصحبُ معي النهرَ والبحرَ في أحداقِ الأملِ مرآة صحوِ السماءْ
هناك سألقى في منابعِ النورِ ابتساماتٍ صافيةً كوجهِ أمي الفينيقيةِ
عندما كانت تعلمني كيف أكونُ روحاُ نقيةً دونَ زيف ٍ
عابقةً بأريجِ الطهرِ
أرفضُ لغير اللهِ طقوسَ الانحناءْ
بقلم
زاهية بنت البحر
مريم يمق
إحدى رسوماتي m.y
mryam yamak
محمود الجمال في فيديو يقصف رقبة رانيا يوسف.
لا يوجد إنسان كامل مكمل مهما بلغ من العلم والذكاء
والوعي ” الكمال لله” فقد يهوي أحدهم أو إحداهن من شاهقٍ
لحضيضٍ بمعسولِ لسانِ خبثٍ فصيحٍ، فكونوا على حذر.
بقلم
زاهية بنت البحر
مريم محمد يمق
حدثوا أولادكم عنه جزاكم الله خيرا
(12) طفل يهودي تسبب بإسلام ستة آلاف شخص في فرنسا والسبب حبة شوكولا(قصة تبكي الصخر) – YouTube
قصيدتي التي كتبتها قبل ثلاثين عاما بروح وفكر وأحاسيس إيمانية صادقة محبة بالله ورسوله صلوات ربي عليه، وقد لاقت نجاحا كبيرا لدى القراء الأعزاء والمفكرين من الأدباء والشعراء، وألحقت بعون الله بالقصائد التي كتبت على نهج البردة على وهذا تكريم من الله عز وجل والحمد لله.الإطلاع على ما قيل فيها في هدا المنتدى الكبير يعطي فكرة عنها .
لا تفوتكم هذه المحاضرة الفريدة.. اللهم اجعل ثوابها في صحيفة أعمالي وصحيفة من حضروها وشاهدوها وعملوا بما جاء فيها.. وجزى الله خيرا من القاها ونفع به.
نشرت سابقا عام 2014
| لايعرف كيف وصل إلى هذا المكان، ولا من ألقى به في حضنه المترامي الأطراف، الصاخب التنفس برئة الوجع…. تتمطى الوحشة فيه ماردًا للرعب في بهو الظلمة الفسيح كآبة، الأبواب والنوافذ الواسعة تشرع أجوافها لهجمات الأعاصير الثائرة، ولهمسات القلق بأفواه الوساوس، والأوهام.. تعوي الريح بحناجر الذئاب الجائعة، و فحيح الأفاعي الغادرة فيرددها الصدى زعيق أشباح وكوابيس رؤى..وجد نفسه تحت سقفٍ شاهقٍ يجتاز السحاب، ويطل على مشارف الأرض من الجهات الأربع، يحضن عنقه عقد من الجماجم بأحجام كثيرة…. تملأ جدرانه كوات من عيون جاحظة بألوان مختلفة.رضع أرق التوجس من أثداء الرعب المخترقة ضجيج البهو إلى فم فكره، قلبه، ووجدانه… تعهده الخنوع مربيًا مخلصًا لسيد البيت، فأحسن تربية ساكنَهُ، متفضِّلا عليه بأعلى شهادات الذل والصغار..ذات وقت قرصه الضمير بهمسة حق، ومازال يهتف له بإلحاح ليترك هذا المسكن الموبوء، ورغم المعارضة الشديدة من صادات شعاع النور في داخله، قرر الهروب والبحث عن حياة تسطع فيها شمس لاتحرقه، وعندما حلَّ الليل خلع ملابسه، وانطلق فارًا بنفسه دون أمتعته التي تعودها في البيت المشؤوم.كان الليل طويلا أنهكه فيه المسير، وأدمت قدميه نتوءات الأرض المتعرجة بأفكار العابرين، وعندما ارتفع قرص الشمس في الأفق سمع صوتًا يناديه، تلفت يمنة ويسرة لم ير أحدًا، فصرخ خائفًا من يناديني ؟أجابه الصوت: أنا ذعرك المخلص لك، لا أستطيع فراقك؛ هربتَ مني، فجئتُ أسكنُك. بقلم زاهية بنت البحر”مريم محمد يمق” من رسوماتي المحببة لي  |
https://drive.google.com/file/d/1ukkXuCXKWQWexBOwHwgv35mI0bu3Bk5n/view?usp=drivesdk
لمشاهدة اللقاء يرجى الضغط على الرابط
Mryam M.Y 