ستظلُّ أجنحةُ الفراشاتِ الطيبةِ تُكسرُ ، وتحرقُ
بألوانِها الجميلةِ مالم تتعلمْ جيدا كيفَ تحمي نفسَها
من النارِ عندما تقتربُ منها، ومن أحذيةِ الصيادينَ
الذينَ ينصبونَ لها شباكَ الغدرِ بكلام ٍمعسولٍ
يسلبُها الوعيَ فتقعُ فريسةَ ثقةٍ عمياءَ، ومالمْ
يكنْ في ذاتِ صائدِ الفراشاتِ ضمير ُإنسانٍ
حيٍّ يتقي اللهَ في فراشاتِ حقولِ الناسِ،
ويخافُ عليها خوفَهُ على فراشاتِ حقلِهِ من
عبثِ الآخرين.

بقلم
زاهية بنت البحر
بألوانِها الجميلةِ مالم تتعلمْ جيدا كيفَ تحمي نفسَها
من النارِ عندما تقتربُ منها، ومن أحذيةِ الصيادينَ
الذينَ ينصبونَ لها شباكَ الغدرِ بكلام ٍمعسولٍ
يسلبُها الوعيَ فتقعُ فريسةَ ثقةٍ عمياءَ، ومالمْ
يكنْ في ذاتِ صائدِ الفراشاتِ ضمير ُإنسانٍ
حيٍّ يتقي اللهَ في فراشاتِ حقولِ الناسِ،
ويخافُ عليها خوفَهُ على فراشاتِ حقلِهِ من
عبثِ الآخرين.

زاهية بنت البحر

هديتي للفراشات الجميلات بكل ألوان الطيف
LikeLike
شكرا لزوار هذا المتصفح
LikeLike