|
كأسٌ من الشِّعرِ
صببتُ شهدا بكأسِ الشِّعرِ فا نبَجَسَتْ
منهُ الينابيعُ حُسْنـا نـورُهُ سَطعـا
|
يسقي العطاشَ روا من فيضِ منهلِـهِ
مـا عبَّـهُ خافـقٌ إلا بـهِ انتفعـا
|
آهٍ من الشِّعرِ عبـر البحـرِ يُبعدنـي
عن كلِّ شيءٍ، سواهُ القلبُ ما رضعا
|
منذُ الطفولةِ أسمـى الحـبِّ علَّمنـي
ما خاضَ في باطلٍ، للهِ قـدْ ركعَـاِ
|
ما أجملَ الحـرفَ مزهـوًا بروعتِـهِ
رمحيَّ قـدٍّ بوَقـدِ الفكـرِ مندفِعـا
|
أرنـو إليـهِ بقلـبٍ لا يُفـارقُـهُ
حبُّ التغلغلِ في أعماقِ مـا سمِعـا
|
يُعانقُ السِّحرَ، بالأهـدابِ يحضنُـهُ
ويلثمُ الثغر وِسْعَ الشِّعرِ مـا وسِعـا
|
| |
Mryam M.Y 
زاهية أنت تحترفين الكتابة وطموح الصورة يستلب المتلقي ، ويخضعه لهيمنة ما تكتبين ، تقدمي شاعرة وقاصة .
د. مسعود عبد الهادي
LikeLike
أفصح الله لسانك على هذه القصيدة
ذات السبعة الابيات والتي تعادل مئات ألابيات
وتحياتي لك أيتها الشاعرة
زاهية بنت البحر
أ. بطل العرب
مقهى علوم اللغة العربية وآدابها
LikeLike
ومن قال غير ذلك ايتها الحورية
وما عرفتكِ الا والجمال
شعرا لكَِ
فغردي وغردي يهذا الجمال
اخوك خالد
كأس من الشعر لو تسقى الشموس به
ترنح الدهر مشى التاريخ …..
مودتي وتقديري
أ. خالد البار
مرافئ الوجدان
LikeLike
الشعر رسول المشاعر النبيلة
وأنت شاعرة مجيدة
دمت شاعرة متألقة
وشكرا جزيلا لك
حامد الغامدي
أ. مرافئ الوجدان
LikeLike
أختي العزيزة
زاهية
شعر ينساب عذبا زلالا
منه ارتشفنا
و شهد المنّ
في الأذواق ما زال
لقد أمتعتنا بزهو ورودك
مودّتي أيّتها المتألّقة
تقبّلي تحيّااااتي
أخوك سليمان
أ. سليمان بن تملّيست
مرافئ الوجدان
LikeLike
شكرا لكم
LikeLike