جُدِعَ أنفه ذات حادث مروِّع لم تفلح بعده المهارات الطبية بإعادة الراحة النفسية لمن يراه، وعندما عرفت بأنه من أنقذ أخيها من الغرق أمام تخاذل الحاضرين، أرسلت له من يشجعه على خطبتها بعد رفض فتيات المدينة القبول به زوجا، وعندما تم الأمر لها، ظلَّتْ ترى في وجهه كلَّ الجمالْ.