|
ما لليتيـمِ ببـؤرةِ الحرمـانِ
دفءٌ بقلبِ الصَّحبِ والخلانِ
|
|
إلا لذي حـظٍّ، ويشعـرُ أنَّـهُ
كالجّثةِ الغرقى ببحـرِ هـوانِ
|
|
فاليتمُ فيـهِ للمشاعـرِ رقـةٌ
تكوى بنار المَّـنِّ بالإحسـانِ
|
|
فيذوبُ صاحبُها بهدرِ كرامـةٍ
وُهبتْ من الرحمنِ للإنسـانِ
|
|
كم من يتيم لايطيـقُ معونـةً
من أقربِ الأصحابِ والإخوانِ
|
|
لم يغلق البابَ المـدرّ نعيمـهُ
بطرًا بلا حمـدٍ ولا شكـرانِ
|
|
لكنَّ جوعَ اليتمِ أرحمُ من أذىً
للرُّوحِ، والوجدانِ، والأبـدانِ
|
لكنَّ جوعَ اليتمِ أرحمُ من أذىً
للرُّوحِ، والوجدانِ، والأبـدانِ . .
.
.
.
جميله جدًا يازآهيه
LikeLike
الأجمل حضورك ياأروى
أهلا بك ومرحبا
LikeLike