ردي على قصيدة رسمتك أنثى لشاعرنا الكبيرد.إبراهيم أبو زيد..
رسمتَ فنلتَ جمال المظاهرْ
وغابتْ عن العين كلُّ السرائرْ
وذاك ابتلاء بحكمةِ ربٍّ
لتكسبَ نفسَكَ دون الخسائرْ
فلا الرسم يحزن قلبًا كبيرًا
ولا الشعر يغمض عين البصائرْ
رسمت ففزت بقصة شعرٍ
سيشرقُ منها ضياءُ الضمائرْ
رد أخي د.إبراهيم أبو زيد
الرائعة دوما شاعرتنا وحكيمتنا الزاهية
وقريحة فواحة ابدا بعطر الشعر والحكمة
وخنساء عصرى بشعرى تسافر
تحول صخر الحروف جواهر
وتنثر فوق القصيد عبيرا
وتحكى فيحلو حديث المآثر
حكيمة عصر تمنى رضاها
أديب وقاص “ومليون” شاعر
|