لست أدري ماالنَّفعُ الذي يحصده ذاك الذي يشرب من بئر ثم يلقي فيه بحجر، أولم يكابد الظمأ فشرب وارتوى؟ ماأجمله لوأنه حمد الله وشكره على نعمه، وتمناها لغيره من العطاش الذين قد يقضي أحدهم نحبه وهو بحاجة لقطرة ماء نظيف طاهر، والأهم من ذلك فقد يكون هو ذاك الإنسان بعينه، من يدري فقد يكون جزاؤه الحرمان وقت الحاجة .. بقلم زاهية بنت البحر
هي حكمة
لايعقلها الا العاقلون المؤمنون
وهي نعمة من الرب ان يكون الانسان شكورا وان يتعظ من قبل فوات الاوان .. والا فانه سيدفع الثمن غاليا بسبب اهماله او عدم ادراكه او لانانيته المفرطة ..
اكملك الله بنعمة العقل والتذكر والاحساس العذوووووب .
LikeLike
شكرا لك أخي المكرم أستاذ يحيى المرياطي
أختك
زاهية بنت البحر
LikeLike