| |
خفف أيا شعرُ عني من تجافيكـا
أنهكتني خافقًا فارحـمْ محبيكـا
|
سهَّرتَ عيني بليلٍ لا انتهاء لـهُ
والدمعُ فيها بنزفِ الحرفِ يرويكا
|
كلُّ النجومِ التي قطَّفتُهـا دررا
من عالم الفكرِ باتتْ من جواريكا
|
تسمو بها النفسُ عن أدرانها وبها
تلقى الثريا تناغي من يناغيكـا
|
ياشعر رفقا بقلبي إنـه كلـفٌ
بحسن حرفِك أدعو الله يحميكـا
|
وأن تظلَّ برغم الليـل منهمـرا
على مداري الذي فيه ألاقيكـا
|
ياشعرُ خذني لآفاقٍ بهـا فـرحٌ
يملي فؤادي هنا منـه أغذِّيكـا
|
فعالـم اليـوم مذبـوحٌ بأنتـهِ
والريحُ سوداء مرَّ الكأسِ تسقيكا
|
نشتاقُ للأمسِ ليتَ العمر يرجعنا
لسالفٍ مشرقٍ بالنـورِ يعليكـا
|
| |
صح لساااااانك يامبدعة الشعر والنثر والاحساااس
لله در ذاك الخافق الذي مابين اضلعك
فكم هو خفااااااااااق كالعلم المنتصب فخرا وارتقاء َ.
LikeLike
ومن الكلام مافاح شذاه بنسمات صيفية ترد للروح ابتهاجها
LikeLike
جزاك الله الخير أخي المكرم أستاذ يحيى
لك شكري وتقديري
أختك
زاهية بنت البحر
LikeLike