الوردُ يبكي دِما من نـزفِ أوردةٍ
ذاقتْ بنبضِ الهنا ودًّا بـهِ النِّعـمُ
حتى أتى نازِعٌ، فاستـلَّ خنجـرَهُ
نصرًا لحقدٍ لهُ أعداؤُنـا رسمـوا
فأوقدَ النَّارَ حولَ الرُّوضِ فاحترقتْ
بها القلوبُ التـي بالخيـرِ تتسِّـمُ
وفرَّقَ البغضُ بينَ الأهلِ فانتحبـتْ
مشاعرُ الصِّدقِ لمَّا القومُ قد هُزموا
إليك ربِّـي أبـثُّ الهـمَّ راجيـةً
منكَ الدواءَ لعـلََّ الجـرحَ يلتئـمُ
شـعـر
زاهية بنت البحر
لو كنت مكان ذلك الخنجر لاستحييت ان ارى الدمع على خد كل من هو جميل الطلعة ….
واليك تحاياي مع صباااااااح الخيير لقلبك الابيض ,,
LikeLike
شكرا لك أستاذ ربيب
LikeLike
شكرا لك أستاذ ربيب أخي المكرم
LikeLike