جرح عميق بأداة حادة بيد جزارٍ لايرحم
تركهما للحزن والألم واالله لايستحق هذا الأب وأمثاله كلمة أب
فأي قلب في صدره يجعله يرمي فلذة كبده فريسة بين فكي الألم والحزن والخجل؟!!!
ذكرتني بقصيدتي العامية التي كتبتها بعد أن شاهدت طفلا رماه والده لأمه ورحل
للزواج من أخرى فمات الطفل حزنا على فراقه ( قلَّا ياإميِّ طوَّلِ اغيابو***معقول بيي ينسى أحبابو؟!!
من مدَّه صرلو مابعت مرسال***ومامنّو إلا ريحةِ تيابو)
حسبنا الله نعم الوكيل في كل أب قاسٍ لايرعى حقوق أبنائه العاطفية.
شكرا لك أختي النبيلة الإنسانة على ماتفضلت بكتابته أختك
زاهية بنت البحر