تغارُ عليها لحـدِّ الجنـونوأنتَ المحبُّ لها، من تكون؟ |
أزوجًا سعدتَ بظلِّ حماهـاحليمًا ، كريمًا،صدوقًا، أمين؟ |
أصنتَ هواها، ونلتَ رضاهاوكنتَ الرحيمَ بها والحنون؟ |
أزوجًا هداها ضيـاءَ فـؤادٍوكنتَ الرفيقَ بدربِ اليقين؟ |
أكنتَ الأنيسَ لها باغتـرابٍتجففُ دمعَ الأسى في العيونْ؟ |
فإن كنت زوجًا لأنثى أحبتْمليكًا بخير الصفاتِ مكيـنْ |
فأنتَ حـريٌ بحـبٍّ كبيـرٍينافي الظنونَ بوهمِ الجنـونْ |
|
|

أختي الفاضلة الشاعرة مؤمنة عبد الرحمن\زاهية
قصيدة رقيقة ومعاني جميلة
دمتِ بألق وإبداع
خالص تقديري واحترامي
أخوكِ
محمد سمير السحار
LikeLike
مؤمنة شاعرتنا الرقيقة
استأنست برحلتي بين حروفك العذبة
شكرا لك لهذا السلسبيل الرائع
تحيتي و عاطر ورود مودتي
فاتن الحكيم
LikeLike
شكرا لكما أخي المكرم محمد سمير وأختي المكرمة صباح الحكيم
أختكما
زاهية بنت البحر
LikeLike