لا أدري لماذا تخيلتُ نفسي هذه الوردة وأنا أمد يدي من خلف المحيطات بكل آيات حبي لاحتضان أولادي وبناتي وأحفادي! أتراه الشوق لكم هو الذي أوحى لي بهذا التخيل؟ ربما فقد مضت سنوات يُبْسٍ وأنا بعيدة عنكم يامهجة الروح.
أدعو الله عز وجل أن القاكم قبل أن تذبل الوردة.
ماما
مريم\ زاهية\ بتوول