قال لصاحبه : ما سر هدوء قلبك ؟
قال : منذ عرفت الله ما أتاني
خير إلا توضأت وصليت شكراً ،
وما أصابني ضر إلا توضأت
وطلبت صبراً ، وما حارني أمر
إلا وتوضأت واستخرت خيراً ،
وهكذا تتقلب حياتي بين
( شكر وصبر ودعاء )
كن مؤدباً في حزنك حامداً في
دمعتك أنيقاً في ألمك ، فالحزن
كما الفرح هدية من رب العباد
سيمكث قليلاً ويبعد عنك
حاملاً معه تفاصيل صبرك

موسوعة الفبس بوك
أدعو الله أن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه.
آمين
مريم