– وما الأمال إلاجسورٌ نعبر منها الحلم إلى الواقع حيث الروح بانتظار الفرح؛ لهفى لحضن البقاء؛ تحمل بيديها كؤوس الرجاء؛ تسقينا منها، وتغسلنا بفيض نقائها استعدادًا لمعانقة الوفاء بعد طول انتظار..مريم” زاهية
Δ
This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.