الصداقة الحقة هي عهد شرف بين اثنين دون ميثاق مبرم وموثق فوق الورق.
لأنه الصديق\ة الحقيقي\ة صار\ت من سابع المستحيلات إلا من أراد الله أن يكرمه\ا وهذا قليل ونادر، فالناس ماعادت تهمهم إلا المصلحة الشخصية من علاقتهم ببعضهم بعض بكل أسف، فإذا انتهت المصلحة انتهت الصداقة، فلو كان لكل إنسان صديق مخلص يجده وقت الضيق لكانت الدنيا بألف خير، ولكن هيهات هيهات .
هذا زمن النفاق حتى من أقرب الناس، أقرب الناس ياأختي إيمان، وقد صح قول” خيرا تعمل شرا تلقى.”
هناك من يكون صديق لرجل ثلاثين عاما، وعندما يموت الرجل يخون الصديق المنافق صديقه بإحاكة الفتن لأولاده فأي صداقة وأي إخلاص كانت هذه الصداقة؟!!!
عندما يكون الإنسان خائنا لصديق فهو بداية يكون خائنا لنفسه قبل صديقه
والنتيجة إنه يتلقى الصفعات قبل صديقه لأنه يعرف نفسه خائنا وهو يحتقرها.
أهلا بالوهج كله
أجل والله الصديق وقت الضيق ياغالية
لكن للأسف الشديد قل جدا
بل أصبح نادرا أن تجدي من
يستحق هذا المعرف صديق أو صديقة.
على أية حال فالخاسر أولا وأخير هم الجميع
لأن الكل بحاجة للكل إلا من غضب الله عليهم فهم
ليسوا بحاجة حتى لأنفسهم بعد
أن وأدوها تحت ركام بغيض لايطاق له معرف.
بارك ربي فيك ورعاك ويسَّر لك المخلصين من الناس صداقة وأهلا.
أختك
زاهية بنت البحر
الصديق وقت الضيق
والصداقة الحقيقية هي التي تكون في محبة الله
زاهية أحببتك في الله
وسلمت أناملك
LikeLike
أهلا بالوهج كله
أجل والله الصديق وقت الضيق ياغالية
لكن للأسف الشديد قل جدا
بل أصبح نادرا أن تجدي من
يستحق هذا المعرف صديق أو صديقة.
على أية حال فالخاسر أولا وأخير هم الجميع
لأن الكل بحاجة للكل إلا من غضب الله عليهم فهم
ليسوا بحاجة حتى لأنفسهم بعد
أن وأدوها تحت ركام بغيض لايطاق له معرف.
بارك ربي فيك ورعاك ويسَّر لك المخلصين من الناس صداقة وأهلا.
أختك
زاهية بنت البحر
LikeLike