نشتاق لإشراق الوعد.. ننسجه من ضياء الحلم.. نخبِّئه في العيون ونطبق عليه الجفون..
نرعاه بالأماني، نسقيه بالدموع عندما يحس عطشًا، ونظل نرقب ولادته في فجر يوم يحمل إلينا تباشير السلام.
يااااه ماأروعه من صباح ذاك الذي نشتاقه بكل عواطفنا.. بكل أمانينا.. بكل أفراح الصغار وعبير الزهور، وضياء الشمس والقمر. بقلم
زاهية بنت البحر
سلام .
إنه صباحٌ ملائكيّ بريءٌ ، كماء السماء المقطّر قبل تقبيله الأرض ..
رائعٌ هو وصفكِ أختي الكريمة زاهية بنت البحر ، استمتعت عيناي بالتقاط صُوَرِه ..
شكرا لكِ و تقبلي مروري و تحيتي .
أ. بوهدبة شهر الدين
واتا
LikeLike
الشاعرة زاهية
صباحك موسيقا،ما أروع أن نشتاق، ما أبهى أن نخلق أحلاما لكي نشتاق
مودتي
أ. أماني العاقل
LikeLike