قانون الله عزَّ وجلَّ في الحياة يجري على كل شيء فيها، فليس هناك من الأمور كبيرا كان أو صغيرا يخرج عن أمره فهو جلَّ وعلا( إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ)، فليخنث السفسطائيون عن التبجح بأمور خارجة لسلب عقول البسطاء من الناس ودفعهم في طرقات التيه والضلال بأفكار تسمم عقيدتهم الغراء فتطمس الحقائق بأسلوب مميز بالخداع لا يخفى على ذي عقل رشيد..
زاهية