أتدثَّرُ في صقيعِ مرضي بحلميَ المنسوجِ برؤى الخيالِ
الرابضِ على شفا هاويةٍ بينَ السالب والموجب
حيثُ تمزُّقُ الجَّسدِ بمخالبِ الألمِ الممتدةِ شوكًا سُميًّا
من الأوجاعِ الأزليةِ النازفةِ عبرَ تدفُّقِها في شرايين
حمْأتِها زعافَ الخوفِ لكلِّ من صادفَ تسابقَها مع أحصنةِ
الفجرِ المكللِ بالنورِ المبشِّرِ بالأمل الملهمِ بالشفاءِ
بإذن البارئ الرَّحمنِ الرَّحيمِ.
بقلم
زاهية بنت البحر
Like this:
Like Loading...
Related
رائعة دوما كما عهدتك..شكرا لك زاهية..
LikeLike
بل الشكر لك ياأخي الصالح الجزائري..
حماك ربي ورعاك
أختك
زاهية بنت البحر
LikeLike