جوقة أحزاني تعزف أنغام الشوقِ المنفلت من
سيطرة صبري، فيعصر مشاعري بقبضة
الحرمان وأنا أتلوى ألما بين فكي
الذكريات، هجرنا مصطفى ولم نره منذ عام 1970.
ليت للنسيان سطوة تُقيِّد فيها حنيني لرفيق طفولتي،
وشقيق روحي، ولو بالرغم عني، ولكن هيهات هيهات.
بقلم
زاهية بنت البحر