عندما تتمرد الكلمةُ على الخنوع؛ تصهلُ بالثورة ضدَّ
الصَّمت؛ تحمل هماً تنفجرُ به سطوراً ملونةً بالأماني؛ تجتاز
حواجزَ الكبت حرَّةً بلا قيود، فتضيء لحاضنِها
طريقَ العبور من الفناء إلى الخلود.
هكذا هي رحلتي مع نبض حرفي، وحرف نبضي في
طرقات الفكر المزدانة بالصَّفاء.
بقلم
زاهية بنت البحر