أشتاق لبيتنا .. لسكانه.. لزواره.. لأشجار حديقته.. لهديل يمامه
وشقشقة الدوري فوق أفنان شجر النارنج والكباد..
لارتشاف القهوة الصباحية وحبات الندى الماسية تزين خدود الجوري .
أحلم بالعودة لاحتضان ماضٍ مازال يلوح لي بيد الشوق ” ألا تعودين”
تسبقني دموعي بالإجابة وعيناي تنظران إلى السماء بدعاء خفي” اللهم يسر ولا تعسر”
بقلم
زاهية بنت البحر

اللهم آمين
وجدت نفسي في منزل ..كان ذات يوم منزلي..
وسرت بين جدرانه …وحنين ذكريات تنساب إلى أعماقي ….
انها الذكريات والحنين تعود بنا مهما ابتعدنا
ستعودين بإذن المولى
وانتم وشعب سوريا بأمان بإذن الله
LikeLike
شكرا لك غاليتي الوهج
جزيت عني خير الجزاء
أختك
زاهية بنت البحر
LikeLike