لا شيء في الحياة يستحق الأسف عليه مهما كانت الخسارة فيه جسيمة، حتى الموت فلن يموت إلا من انتهى عمره حبيبا كان أو عدوا. فإن كان لا بد من أسف فليفكر كل منا بما ينتظره عندما يعود لخالقه، وليأسف على مافاته من خير، وعلى ما جناه من شرِّ، فقد أخبرنا الله بأن الموت حق؛ والبعث حق؛ والوقوف أمامه يوم الحساب حق؛ فهل نعمل بما يسعدنا يوم الحق بحق؟ أرجو ذلك.
لااتفق معك في هذا
فمهما عمل الانساااااااااااان لاخرته الا ان عمله لن يسعفه لانه سيكون حتما ناااااااااااااقصا
ناهيك عن الاعمال الصالحه التي لايقبلها الله لانها كانت لغير وجهه
ناهيك عن الوزن يومئذ فلربما حسناااااتنا مهما عظمت الا ان سيئاتناا اعظم وحينها لايعلم الاجر الا الله
على ان الذكرى تنفع المؤمنين
ولكن الاهم
ان رحمة الله وسعت كل شئ
وانه يعفو عن كثير
وان الطمع في عفو الله ومغفرته اشد عند الله من الاعمااال
فعلى نياااتكم ترزقون
ولن نخل الجنة الابعفو من الله ورحمته
وماعلينا اولا الا الشهااااااااااااااادتين
واعتناق الاسلام دون غيره
والرجاء الى الله بان يدلنا على صالح الاعمال وان يتقبلها بقبول طيب يرضيه وينجينا .
اللهم اجعلنا من الذين يحسنون صنعا
ولاتجعلنا من الذين يحسبون انهم يحسنون صنعا
لااتفق معك في هذا
فمهما عمل الانساااااااااااان لاخرته الا ان عمله لن يسعفه لانه سيكون حتما ناااااااااااااقصا
ناهيك عن الاعمال الصالحه التي لايقبلها الله لانها كانت لغير وجهه
ناهيك عن الوزن يومئذ فلربما حسناااااتنا مهما عظمت الا ان سيئاتناا اعظم وحينها لايعلم الاجر الا الله
على ان الذكرى تنفع المؤمنين
ولكن الاهم
ان رحمة الله وسعت كل شئ
وانه يعفو عن كثير
وان الطمع في عفو الله ومغفرته اشد عند الله من الاعمااال
فعلى نياااتكم ترزقون
ولن نخل الجنة الابعفو من الله ورحمته
وماعلينا اولا الا الشهااااااااااااااادتين
واعتناق الاسلام دون غيره
والرجاء الى الله بان يدلنا على صالح الاعمال وان يتقبلها بقبول طيب يرضيه وينجينا .
اللهم اجعلنا من الذين يحسنون صنعا
ولاتجعلنا من الذين يحسبون انهم يحسنون صنعا
LikeLike
شكرا لك أستاذ يحيى هذا رأيي المتواضع، وقد نشرتُ لك رأيك
LikeLike
كلام كتير واقعي ومظبوط ..
حسيت بنفس هاد الإحساس يوم توفت ستي .. أنو شو الشي بالحياة يلي بيستحق نزعل عليه أو نطلبو أو نزعل مشانو .. وشو قيمة هالشي ؟؟!!
شكرا كتير عكلامك ..
دوما نحن بحاجة للذكرى .. ” وذكر إن نفعت الذكرى “
LikeLike
أهلا بك د. مروة . أول مرة أرى تعليقك
شكرا لك لزيارة المدونة
LikeLike