جعلتني هذه الجملة أفكر كثيرًا، أحس بأن الدنيا من حولي فعلا مجرد وهم ينتهي بمجرد لفظ الروح، وما العظماء الذين سبقونا إلا كلمات وقصص في روايات أو في كتب التاريخ، يمكننا أن نكتب اسم أعظمهم على أي قبر شئنا لعدم استطاعتنا مطابقة الاسم على المقبور، أوهام، خيال هي الدنيا إذن وكل مايحدث فيها.
يااه كم هو مزعج هذا الأمر، أنا لاأحب أن تكون حياتي مجرد وهم، وليس عدلا أن تكون كذلك، ولكن ألم يخبرنا الله عزَّ وجلَّ أن النوم هو الموت الأصغر، وأن صعود الروح إلى بارئها هو الموت الأكبر؟ بلى، كما أُخبرنا أيضًا بأننا في حياتنا هذه نعيش في حلم ينتهي عندما نستيقظ منه بالموت، فتكون الحقيقة، هنا نجد تفسيرًا لقول إن حياتنا هي أوهام، أي خيال، ولكننا بهذه الأوهام نكتب مستقبل القادم من خيرٍ أو شر، من سعادة الجنة أو عذاب الجحيم، إذًا فحياتنا هي واقع وليست أوهاما..
زاهية البحر…
أسميك زاهية النهر…
فذا الحرف لا ينفلق عن أصابع مالحه….
تتقاطر رقة,أدباً جماً….
هناك افتقدتكِ وهنا وجدت بستانكِ وارف وارف…ياوارفة القلم…
أ. نهلة محمد
زاهية البحر…
أسميك زاهية النهر…
فذا الحرف لا ينفلق عن أصابع مالحه….
تتقاطر رقة,أدباً جماً….
هناك افتقدتكِ وهنا وجدت بستانكِ وارف وارف…ياوارفة القلم…
أ. نهلة محمد
LikeLike
أعود إلى جنائن الزاهية العامرة بالنور
ماأحلاكِ وما تكتبين لنا ياأخت زاهية
تحياتي
LikeLike