الحب الحقيقي أمر لايحظى به الجميع، هناك أوهام حب تطيح بالإنسان، وتلعب به أنى شاء له الهوى، فالحب الحقيقي أسمى من كل شيء، لايعكر نقاءه البقاء أو الرحيل، ولا يترك في قلوب مكابديه كرها، ولا حقدا، ولاردود فعل انتقامية مقيتة. الحب يولد بين قلبين ولاينتهي إلى يوم الدين، وقلَّما تجد هذا في زمن الغش، والخداع، ونصب الشباك لغايات أخرى.
بقلم
زاهية بنت البحر
يا زاهية الحروف.. عابقة العبارة
مرسالك هذه المرة سكن القلب… وبريدك وصل…. وأثرت شهيتي على الكتابة…
وصفك الجميل هذا.. ذكرني بفكرة أتمسك بها وهي أن هنالك آلاف البشر تعيش وتموت دون حب حقيقي، وقليل أولئك المحظوظون بعيش تجربة استثنائية لهذا النوع من الحب وهو نعمة، فمن وجد حبا بين يديه.. فليتمسك به بكل ما يملك وليحارب من أجله … لأن فقدانه هو فقدان الذات… وليس بعد فقدانها إلا الصقيع يجلد الأطراف إلى الأبد… والعيش خواء وغربة أبدية…
تحية حقيقية…. وشكرا لصباحك الأجمل دائمــــا…
أ. راويــــــة
إعجابإعجاب
أ. راوية
أشكرك على بديع ماتفضلت به
جزيت عني خير الجزاء
إعجابإعجاب
بديع هذا النفس وطاهر يابنت البحر
حفظ الله من كل سوء
إعجابإعجاب
وحفظك ربي سالي
شكرا لك
إعجابإعجاب
كل شخص له نظرته في الحب
والاقتناع شي شخصي
ونسبي
اما الكمال فهو مطمع اناس قلائل لانه لاشك انه صعب ومثالي ولايستطيع الا النخبة على الامتثال .
تحياااااااااااتي
إعجابإعجاب
حياك الله أسناذ يحيى
شكرا لك
إعجابإعجاب