سئلتُ
لماذا لا تكتبين في الصُّحف؟
أو لماذا لم ينتبه إليكِ مُدرِّسُكِ في المدرسةِ أو أستاذُكِ في الجامعة؟
ثمَّ لماذا لا تعرف النّاس “زاهية” كما تعرف “العقّاد!”
والله إنّي أتكلَّمُ حقيقةً،
أصلًا أنا لا أحبُّ أن أمدحَ أحدًا على شيء تافهٍ !
الخلاصةُ أنتِ محرومةٌ من حقوقِكِ أو لا تجيدين استثمارها !
أجِيبي !
فقلتُ:
حقوقي لستُ أطلبُها
من الدنيا ومن فيها
لأني لستُ طامعةً
بأمجادٍ أعلِّيها
وما همي بأضواءٍ
وأموالٍ أربِّيها
أنا نفسٌ لشاعرةٍ
بإيمانٍ أغذِّيها
أعيشُ العمرَ داعيةً
لربِّ سوفَ يرضيها
وماشعري سوى أملٍٍ
بيوم البعثِ يأتيها
فيكرمها ويرفعها
لجنَّاتٍ تهنِّيها
شعر
زاهية بنت البحر
زاهية بنت البحر
الفاضلة
زاهية بنت البحر
بارك الله فيك
دمت و دام أدبك الراقي
———
تحيتي
LikeLike
يسين عرعار أخي المكرم
جزاك الله عني خير الجزاء
شكرا لما تفضلت به
أختك
زاهية بنت البحر
LikeLike
سيدتي الشاعرة زاهية بنت البحر المبدعة سؤال في مكانه وجواب جاء منك كأصدق ما يكون بعفوية وبساطة بعيدا عن التكلف والتعقيد .
أسأل الله أن يجعل جميع أعمالك الأدبية في صحيفة أعمالك ويجزيك عليها خير الجزاء وينفع بها العباد , إنه ولي ذلك والقادر عليه .
بوركت وبورك مدادك وماجاد به يراعك , ودمت بخير لمن تحبين .
LikeLike
الشامخة أختي المكرمة
أشكرك على حضورك والدعاء لي بالخير، راجية الله عزَّ وجلَّ أن يتقبله، فالدنيا ياأختي إلى فناء مهما امتد فيها رمحُ الحياة، ومن يعمل لله لايضيع له أجرا، أما الدنيا والسعي فيها للشهرة وكسب المال فليست من أهدافي مطلقا والحمد لله.
LikeLike
شكرا لمن مروا من هنا
LikeLike